قلاية كولكتراماتيك الكهربائية تعمل بالضغط بسعة 30 لتر (PF46) من وينستون

عمل القلي بالضغط عن طريق زيادة الضغط الجوي داخل القلاية المغلقة. يؤدي الضغط الجوي المتزايد إلى نقطة غليان الماء، وفي هذه الحالة صعود السائل الموجود في الدجاج المقلي. هذه الآلية لها تأثيرين. أولاً، عندما يتم إسقاط أي منتج في الزيت الساخن للقلي العميق، سريعًا ما تصل الرطوبة الموجودة على السطح إلى نقطة الغليان، مما يجعلها تتصاعد على هيئة بخار. لذلك، تظهر الفقاقيع في المراحل المبكرة من القلي. عندما يُسمح بارتفاع الضغط في القلاية، سترتفع درجة حرارة البخار أيضًا، وبما أنه على اتصال مباشر بسطح المادة البروتينية التي يتم قليَها، سيصل البروتين إلى درجة حرارته النهائية الداخلية بشكل أسرع بكثير. 

ثانيًا، نظرًا لأن نقطة غليان الماء تكون مرفوعة تحت تأثير الضغط، فإن نسبة أقل من سائل البروتين (العصارة) تتحول إلى البخار في القلاية التي تعمل بالضغط، مما يؤدي إلى الاحتفاظ بمزيد من الرطوبة، ومنتج نهائي يحتوي على قدر أكبر من العصارة.

تتميز قلايات كوليكتراماتيك بأكبر منطقة باردة في الصناعة ويمكنها أداء من 20 إلى 30 دورة طهي دون ترشيح مما يطيل من عمرها ويقلل من الوقت المهدر في التصفية. إذا كانت سرعة الخدمة مهمة، يمكن ضبط منحنى القلاية الحراري لطهي ما يصل إلى 8 كجم من الدجاج المقلي في أقل من 10 دقائق. يحسن استخدام نظام الحامل الرباعي من وينستون من كفاءة العمل لأن الدجاج يتم طهيه على الرفوف وينتقل مباشرة إلى خزانة الحامل بأقل قدر من المناولة.

كل شبر داخل المطبخ له أهميته، لذا تم تصميم قلايات وينستون لإنتاج المزيد من الدجاج في مساحة أقل من العلامات التجارية الأخرى في السوق. هذا يعني أنه بإمكانك طهي 18 دجاجة في نفس المساحة التي ستسمح لك بها القلايات الأخرى بطهي 16 دجاجة مما يحقق قدر أكبر من التوفير من حيث المساحة والتكلفة المرتفعة. 

تتميز قلايات ونستون أيضًا بمرونة في كيفية استخدامها كي يمكنك استخدامها كقلاية تعمل بالضغط للدجاج المقلي أو كقلاية مفتوحة للعناصر الهشة مثل البطاطس المقلية أو أقراص الدجاج  أو أصابع الدجاج.

تُعرف قلايات وينستون بإمكانية الاعتماد عليها مع وصول عمرها الافتراضي إلى 25 عامًا مما يجعل تكلفة امتلاكها منخفضة جدًا. لا تضاهي أي أسماء تجارية أخرى هذه القلاية من حيث الاعتماد عليها، وتقليل وقت توقف العمل، واستعادة أسرع وطهي الكثير من الدجاج بدون توقف.

على مدار الأربعين عامًا الماضية، تعمل قلاية وينستون قلاية بكمية قليلة من الزيت وبها أكبر منطقة باردة في فئتها لجمع كل فتات الطعام ومنعها من الاحتراق والتأثير على عمر الزيت.